كان يغلق النوافذ… حين يمر بغرفة من غرف هذه الدار، تعود ذاكرته إلى تلك الأيام الجميلة التي قضاها معها، والتي انتهت اليوم.
ذكريات
لا تسل عن السعادة التي أتفيأ ظلالها الآن… كيف لا أسعد وهي معي؟! نعم… أتينا هذا المكان كلٌ في سيارته، و لكن كنتُ أشعر بها معي… أراني أمسكُ يدها… أعتنقها… تختلط أنفاسي بأنفاسها…الطريق ما الطريق؟ ما أقصره!!أحقاً نلتقي بعد طول غياب؟